زيت المحرك
ما سوف تحتاجه
- مذيب التنظيف الجاف
- منظف
- خل أبيض
خطوات التنظيف
- اكشط المواد الغريبة الزائدة.
- رش صودا الخبز أو نشا الذرة أو أي مادة ماصة أخرى في البقعة. دعها تقف لمدة 10 أو 15 دقيقة ، ثم نظفها بالمكنسة الكهربائية.
- باستخدام قطعة قماش بيضاء نظيفة ، امسح البقعة بمذيب التنظيف الجاف.
- جفف حتى يمتص المذيب.
- إذا بقيت البقعة ، اخلطي ملعقة كبيرة من سائل غسيل الأطباق وملعقة كبيرة من الخل الأبيض مع كوبين من الماء الدافئ. امسح البقعة باستخدام هذا المحلول. وصفي حتى يمتص السائل.
- امسح بالماء البارد وجففه لإزالة المنظفات / محلول الخل.
المفروشات:
ما سوف تحتاجه
- ماص
- مذيب التنظيف الجاف
خطوات التنظيف
- رش صودا الخبز أو نشا الذرة أو أي مادة ماصة أخرى على البقعة. اتركه لمدة 10 إلى 15 دقيقة ، ثم استخدم المكنسة الكهربائية.
- باستخدام قطعة قماش بيضاء نظيفة ، اسفنجة البقعة بمذيب التنظيف الجاف.
- جفف حتى يمتص المذيب.
- كرر الخطوتين 2 و 3 حتى تختفي البقعة.
قد يعجبك أيضاً:
كل ما تحتاج معرفته عن زيت محرك السيارة .. موعد تغييره وأفضل أنواعه
يختلف نوع زيت المحرك المستخدم من محرك إلى آخر، وذلك وفقا لقدرات المحرك وحجمه لذلك يجب عليك التأكد من نوع الزيت ودرجة اللزوجة اللازمة لمحرك سيارتك.
ويمكن التأكد من القياس الصحيح لزيت المحرك من خلال النظر في دليل المستهدم المرفق مع السيارة، أو من خلال الاتصال مباشرة بوكيل صيانة السيارة.
ما هي الأرقام المكتوبة على عبوة زيت المحرك؟
نلاحظ جميعا وجود أرقام موجودة على عبوة زيت المحرك مثل 10W-40 or 5W-30، وهذه الأرقام لها دليل يعلمه المتخصصون ولا مانع أن نعلمه نحن أيضا.
فالرقم الموجود على يسار حرف W، هو درجة الحرارة في الشتاء التي يكون محرك السيارة قادرا على العمل فيها دون أن يتجمد أو ترتفع لزوجته، وحرف W هو إشارة إلى الشتاء.
أما الرقم الموجود على يمين حرف W، فهو درجة الحرارة المرتفعة التي يظل فيها زيت المحرك محتفظ بلزوجته دون أن يسيل كالماء، وتختلف تلك الدرجة من محرك إلى آخر بحسب قوته.
إليكم بعض المفاهيم الخاطئة حول زيت المحرك
ليس سراً على الإطلاق أن زيت المحرّك حيوي جداً لتشغيل محرّك سيارتك. فهو يوفر التشحيم الضروري لكافة القطع في المحرّك ويقلّل الاحتكاك، وبالتالي يخفّض مستويات التآكل والتلف. علاوة على هذا، تعمل الإضافات في الزيت على تثبيت لزوجته تحت درجات الحرارة المختلفة، مما يساعد في تقليل المخلّفات وتعزيز حياة المحرّك.
لكن مع الظروف المناخية القاسية في الشرق الأوسط، يحتاج الزيت في المركبة لأن يكون مركَّباً خصّيصاً لتحمّل الطقس السائد، بينما في الوقت ذاته يمنح العناية اللازمة والصحيحة لمركبتك.
نعرض لكم بعض المفاهيم العامّة الخاطئة حول الزيوت التي يمكن أن تتسبّب بغير علمهم بضرر داخلي في محرّكات مركباتهم، ودحض هذه المغالطات.
1- اللون
إحدى المغالطات العامّة هي أن اللون النهائي للزيت يعكس جودته. وفي الواقع، يرتكز لون الزيت على مجموعة مختلفة من الزيوت الأساسية التي يتم استخدامها كجزء من تركيبة المنتج. فاللون الأفتح يشير إلى أن الزيت مصنَّع من زيت أساسي منقّى أكثر، مما يعني أداءً أفضل. وقد يكون هناك طيف من الألوان لزيوت المحرّكات، لكن لا يشير أي منها إلى الفعالية – إذ لكل هدفه المحدَّد.
2- اللزوجة ليست أساسية
معظم الناس يعتقدون أن اللزوجة الإضافية تعني الفعالية الإضافية – وهذا الأمر ليس حقيقة. فدرجة اللزوجة الأخف لا تعني حماية أقل. فحماية المحرّك ترتكز على كيمياء الزيت وثبات اللزوجة. كما إن الحُكم التام على اللزوجة بصرياً ليس مؤشّراً دقيقاً. وفي الواقع، بعض الزيوت التي تحوي زيوتاً أساسية بجودة أقل قد تفقد لزوجتها فوراً بعد أن تدور في المحرّكات.
لذلك، يُنصَح بقياس اللزوجة وفق معايير ’الجمعية الأمريكية للاختبارات والمواد‘ (ASTM) القياسية وليس من خلال اللمس، والتي قد تكون مضلِّلَة أحياناً كثيرة. لكن اللزوجة ليست المؤشّر الوحيد حول جودة زيت المحرّك، إذ هناك العديد من العوامل الأخرى التي يجب النظر فيها وفقاً للدراسات المخبرية. وعلى سبيل المثال، هناك مؤشّر اللزوجة وقابلية التزليق ونقطة شرارة الاشتعال وثبات التأكسد، والتي تُعتبَر مجرّد بعض العوامل التي يجب أن يلتفت إليها السائقون عند اختيار زيت المحرّك المفضَّل لديهم.
3- المكان
بينما تُعدّ اللزوجة مقياساً لسماكة أو رقّة الزيت، من المهم أيضاً الأخذ بعين الاعتبار أن لزُوجة الزيت تتغيّر بشكل كبير مع الحرارة. فالحرارة المرتفعة جداً في المنطقة العربية يمكن أن تؤدّي إلى تلف الغشاء الزيتي، مما يتسبّب بالتآكل المتسارع. والسبب في هذا يعود بشكل رئيسي إلى البيئة التي نعيش فيها.
فالحرارة العادية لزيوت محرّكات السيارات تبلغ 100 درجة مئوية، لكن، لزُوجتها يمكن قياسها عند أي حرارة بوحدة السنتي ستوك. وبالتالي، من المستحيل الحكم على جودة زيت المحرّك بمجرّد اللمس أو اللون – إذ يمكن فقط قياسه في المختبر باستخدام أساليب اختبار محدَّدة.
وفي الواقع، وعند اختيار زيت المحرّك، من المهم الاعتماد على إرشادات ونصائح مصنِّع المركبة، إذ أن الفحص البصري لا يكفي فعلياً لتأكيد مستويات الجودة.
4- اختبارات قاسية
بعض الوكالات تُخضع الزيت لتجارب اختبارية على مدى ثلاثة إلى ستة شهور لضمان عمله بالشكل المطلوب منه في المركبة للتأكيد على جودة المنتج لدخول الأسواق، وتحديد النتائج طويلة الأمد وتعديل الزيت بهدف تحقيق المزيد من التحسينات.
5- الحصول على الزيت المناسب
يمكن زيارة دليل الزيوت للموقع الذي تود الشراء منه لتحديد أي منها هو الأفضل للمركبة، وذلك وفقاً للنصائح والإرشادات الأساسية للمصنِّع. وعبر هذا الدليل، يمكن إدخال نوع المركبة وطرازها وسنة صنعها لمعرفة نوع الزيت المناسب للمحرّك والمكابح وناقل الحركة الأوتوماتيكي.